أعلنت هيئة سلامة الأغذية الأوروبية تقريرا حول الزيوت في شهر مايو من عام 2016. ولكن ما نشر في الأخبار كما لو أنه خبر جديد. ولكن السبب الحقيقي وراء هذا التقرير هو هدم الاقتصاد الماليزي والإندونيسي، الذين هم المنتجين لـ 85٪ من زيت النخيل في جميع أنحاء العالم. الغرب دائماً ما يفعل مثل هذه الأمور. علينا أن نذكر اللعبة حول الزبدة وزيت الزيتون لاستبدالها بالسمن في خمسينات وستينات القرن الماضي. حيث تم زيادة استهلاك السمن في تركيا في تلك الفترة وإلى هدم الاقتصاد التركي.
ويستخدم زيت النخيل في العديد من المنتجات المنزلية، بما في ذلك المواد الغذائية مثل زبدة الفول السوداني، والعديد من الأطعمة المصنعة. فهو موجود أيضا في منتجات العناية الشخصية مثل الشامبو ومعجون الأسنان، وعلى مدى العقود القليلة الماضية، فإن استخدامه في الأغذية المصنعة ومنتجات العناية الشخصية منخفضة التكلفة زاد إلى حد كبير. قبل عشر سنوات، تم استخدام زيت الذرة بدلا من زيت النخيل. حيث تعتبر الولايات المتحدة الأمريكية أحد أكبر منتجي زيت الذرة وزيت الصويا.
تعتبر اندونيسيا وماليزيا والمنتجين الأوليين من زيت النخيل حيث بلغت حصتهما في السوق 85٪ في عام 2016. منذ قبل 5 أو 6 سنوات، زيت الذرة التي يتم إنتاجها تحت سيطرة الغرب كان متقدما ب 40٪ من حصة السوق.
إن ما يقال حول الاثار الجانبية لزيت النخيل لا تختلف عنها في الزيوت الأخرى التي يتم تنيعها عن طريق عملية العصر تحت رجة حرارة مرتفعة. حيث أثناء عملية التصنيع ممكن أن تتكون ثلاثة مواد كيميائية وهي جليسيريل استر الأحماض الدهنية 3-مونوكلوروبروبان ديول و2-مونوكلوروبروبان ديول والتي ممكن أن تسبب أضرار صحية وهذه المواد موجوة في الزيوت الأخرى أيضاً
الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالْقَانِتِينَ وَالْمُنفِقِينَ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ إِنَّ ٱلۡمُتَّقِينَ فِي جَنَّٰتٖ وَعُيُونٍ ﴿١٥﴾ ءَاخِذِينَ مَآ ءَاتَىٰهُمۡ رَبُّهُمۡۚ إِنَّهُمۡ كَانُواْ قَبۡلَ ذَٰلِكَ مُحۡسِنِينَ ﴿١٦﴾ كَانُواْ قَلِيلٗا مِّنَ ٱلَّيۡلِ مَا يَهۡجَعُونَ ﴿١٧﴾ وَبِٱلۡأَسۡحَارِ هُمۡ يَسۡتَغۡفِرُونَ و وقت التهجد هو الوقت الذي يسبق وصول الساعة التي تسمى بالإمساك في التقاويم. و من يستيقظ في هذا الوقت يلجأ إلى الله […]
قامت مؤسسة جيمدس بتنظيم المعرض السادس للمنتجات الحلال الطيبة في الفترة الواقعة بين 22-25 أكتوبر 2015 في مركز إسطنبول للمؤتمرات. بدأ المعرض بحفل الافتتاح. افتتح رئيس جيمدس الدكتور حسين كامي بويوك أوزير المعرض. كما حضر حفل الافتتاح الوزير السابق طالب أوزدمير بالإضافة إلى ممثلي العديد من الشركات المحلية والأجنبية الحاصلة على شهادة الحلال الطيب. بعد […]
الدكتور حسين كامي بويوكوزر لا يمكن تناول الصابون مثل الأطعمة، ولكن المنتجات التي تتلامس مع أجسادنا يجب ألا تحتوي على منتجات لا يسمح بها الإسلام. الصابون عبارة عن أملاح قلوية للأحماض الدهنية يتم الحصول عليها من الزيوت. إذا تم الحصول على هذه الزيوت من الدهون الحيوانية، فإن شرط الحلال يلعب دوراً هنا. وإذا كان دهن […]